مي ابو صعب
يختار آلاف الطلّاب من حول العالم، بمن فيهم الطلّاب العرب، متابعة دراستهم الجامعيّة في كندا.
وثمّة مجموعة من العوامل تدفع بالطلّاب لاختيار الجامعات الكنديّة، في طليعتها النظام التعليمي المميّز والمستوى الأكاديمي الراقي، فضلا عن كلفة الدراسة المعقولة بالنسبة للطالب الأجنبي، وإمكانيّة متابعة دراسته بإحدى لغتي كندا الرسميّتين، الإنكليزيّة والفرنسيّة.
وتوفّر التأشيرة للطالب خلال متابعته دراسته، إمكانيّة العمل بدوام جزئي في حرم الجامعة أو من خلال البرنامج التعاوني، أو كمتدرّب.
كما توفّر أمام الطالب الذي انهى دراسته، إمكانيّة الحصول على الإقامة الدائمة أو على أوراق الهجرة إلى كندا.
#waterlootimes_RCI